الذكاء الاصطناعي والإبادة الجماعية في غزة: عندما تتحول التكنولوجيا إلى أداة للقتل
الذكاء الاصطناعي والإبادة الجماعية في غزة: عندما تتحول التكنولوجيا إلى أداة للقتل
مع تصاعد المجازر في غزة، يظهر الذكاء الاصطناعي كعنصر جديد وخطير في أدوات الاحتلال. في هذا المقال، نكشف الدور الحقيقي للتكنولوجيا في تسهيل الاستهداف المنهجي للمدنيين، وكيف أن استخدام الأنظمة الذكية في الحرب تجاوز الحدود الأخلاقية والإنسانية.
فهرس
- ما هو الذكاء الاصطناعي في سياق الحرب
- مشروع "لـفاندر" الإسرائيلي
- الذكاء الاصطناعي والإعلام المضلل
- موقف القوانين الدولية
- الذكاء الاصطناعي للإبادة في غزة
- كيف يُستخدم الذكاء الاصطناعي
- استخدام الذكاء الاصطناعي في الحرب على غزة
- المسؤول الأساسي المباشر
- الداعمون الرئيسيون (غير المباشرين)
- شركات التكنولوجيا العالمية
- أنظمة عربية متواطئة (بصمتها أو بتطبيعها)
- الأسباب الكبرى لاستخدام الذكاء الاصطناعي
- تبرّع لأهل غزة وكن سببًا في نجاتهم
✳️ مقدمة:
في حين يُقدَّم الذكاء الاصطناعي للعالم كأداة لتسهيل الحياة وتطوير المجتمعات، فإن الاحتلال الإسرائيلي يستخدمه بطريقة معكوسة: كوسيلة لتعقُّب، واستهداف، وتصفية المدنيين في غزة بدقة مروعة.
إن هذه التكنولوجيا، التي يفترض أن تخدم الإنسانية، تُستخدم في واحدة من أبشع صور الإبادة الجماعية الحديثة.
مقالات ذات صلة:
- غزة، من أبرز القضايا في العالم العربي
- وجوب نصرة غزة وأهلها في ضوء القرآن والسنة
- لحل الأوضاع في غزة والعالم العربي بشكل واقعي
✳️ أولًا: ما هو الذكاء الاصطناعي في سياق الحرب؟
الذكاء الاصطناعي العسكري يشمل أنظمة حاسوبية قادرة على:
- جمع وتحليل كميات هائلة من البيانات.
- التنبؤ بتحركات الأفراد والمجموعات.
- اتخاذ قرارات آلية بشأن "الأهداف" بدون تدخل بشري مباشر.
🔻 في غزة، تُستخدم هذه التقنيات في:
- تتبع مواقع المدنيين من خلال الهواتف الذكية.
- التعرف على الوجوه عبر كاميرات المراقبة والطائرات المسيرة.
- تحليل شبكات التواصل الاجتماعي لتحديد "أهداف" مستقبلية.
✳️ ثانيًا: مشروع "لـفاندر" الإسرائيلي
وفقًا لتقارير صحفية موثقة (المصدر – +972 Magazine)، كشفت مصادر داخلية من الجيش الإسرائيلي عن استخدام نظام ذكاء اصطناعي يُسمى "Lavender".
🧠 هذا النظام:
- يُحلل قواعد بيانات ضخمة لتحديد "المقاتلين المحتملين".
- يعتمد على مؤشرات رقمية سطحية مثل عدد شرائح الاتصالات أو سلوك التصفح!
- يُنتج "قائمة اغتيالات" بـمئات الأسماء تُنفَّذ ضربات جوية بحقهم دون تحقيق أو تدقيق.
🚨 الكارثة:
عندما لا يكون النظام دقيقًا 100%، ويُسمح له بتحديد الأهداف وقتلهم مع عائلاتهم في منازلهم — فإن هذه ليست حربًا… بل إبادة جماعية تكنولوجية.
✳️ ثالثًا: استخدام الذكاء الاصطناعي في الطائرات بدون طيار
الاحتلال يستخدم الطائرات المسيرة المسلحة:
- لتحديد مواقع الأفراد بدقة عالية.
- لتصوير المنازل والمنشآت وتحديد الأهداف الليلية.
- للتنفيذ الفوري للأوامر بالقتل دون تدخل بشري حقيقي.
💣 الطائرات قد تُوجَّه بناءً على توصيات خوارزميات الذكاء الاصطناعي، دون أن يعرف الإنسان المُنفذ هوية أو براءة الهدف.
✳️ رابعًا: الذكاء الاصطناعي والإعلام المضلل
الخوارزميات تُستخدم كذلك في:
- تحليل ردود الفعل العالمية على المجازر عبر السوشيال ميديا.
- تعطيل المحتوى المؤيد لفلسطين أو خفض ظهوره في نتائج البحث.
- بث محتوى دعائي مموَّل وموجه لتبرير الإجرام الصهيوني.
🎯 الذكاء الاصطناعي هنا لا يقتل فقط، بل يُضلل ويُخدر الوعي العالمي.
✳️ خامسًا: موقف القوانين الدولية
❌ استخدام الذكاء الاصطناعي بهذه الطريقة:
- يُخالف اتفاقيات جنيف التي تحظر الاستهداف العشوائي والمدني.
- يُعد جريمة ضد الإنسانية بموجب نظام روما الأساسي (المحكمة الجنائية الدولية).
- يُعد تجاوزًا لأخلاقيات استخدام التكنولوجيا، ويستوجب ملاحقة ومساءلة كل من يستخدم هذه الأنظمة للقتل الجماعي.
🔻 من يستخدم الذكاء الاصطناعي للإبادة في غزة؟
الجهة الرئيسية المسؤولة عن استخدام الذكاء الاصطناعي لأغراض عسكرية قاتلة في غزة هي:
🔴 جيش الاحتلال الإسرائيلي
وخصوصًا:
- وحدة الاستخبارات العسكرية 8200 (وحدة سيبرانية تكنولوجية متخصصة)
- الوحدة 9900 (مسؤولة عن تحليل الصور الفضائية والمراقبة)
- شركات تكنولوجيا خاصة تتعاون مع الجيش مثل:
- Elbit Systems
- IAI – Israel Aerospace Industries
- NSO Group (المسؤولة عن برامج تجسس)
🧠 هذه الجهات توظف عشرات العلماء والمبرمجين لبناء أنظمة تحليل ذكية تُستخدم لأغراض حربية مباشرة.
🔻 كيف يُستخدم الذكاء الاصطناعي في هذا السياق؟
-
تحليل البيانات الشخصية الجماعية:
- من خلال الهواتف المحمولة، الاتصالات، الإنترنت.
- يُبنى ملف شخصي لكل فرد في غزة دون علمه.
-
برامج مثل "Lavender" و"Where's Daddy?":
- تحدد من تصنفهم كـ"مشتبه بهم" استنادًا إلى سلوكيات رقمية (قد لا تكون حقيقية).
- تُرسل الأسماء للطائرات لتنفيذ ضربات فورية.
-
الطائرات بدون طيار الموجهة ذاتيًا:
- تُغذي بالخوارزميات لتحديد "الهدف المناسب".
- تنفذ الضربات في أوقات محددة مثل تواجد العائلة، مما يزيد عدد الضحايا عمدًا.
-
نظام تحليل الصور والوجوه:
- يربط الكاميرات العامة، والطائرات، والمصادر المفتوحة.
- يحدد شخصًا مشتبهًا بمجرد ظهوره في الشارع.
-
مراقبة وسائل التواصل الاجتماعي:
- تُمشّط الخوارزميات منصات مثل فيسبوك وتويتر وتليجرام.
- يُستخدم النشاط الإلكتروني لتحديد الانتماء أو الآراء السياسية.
🔻 الأهداف الحقيقية وراء استخدام الذكاء الاصطناعي في الحرب على غزة:
-
قتل أكبر عدد ممكن في أقل وقت
– تسريع وتيرة الإبادة بإزالة “القيود الإنسانية” مثل التحقق اليدوي من الأهداف. -
إرهاب السكان
– ضرب مدنيين وعائلات بناءً على “شبهات” رقمية يؤدي إلى نشر الخوف والانهيار النفسي الجماعي. -
تقليل تكلفة الحرب
– النظام يُحدد ويقتل بدون جنود على الأرض، مما يُقلل من تكلفة المعركة بشريًا وماديًا. -
التجريب العملي على البشر
– تُستخدم غزة كميدان اختبار لبرامج الذكاء الاصطناعي العسكرية لتصديرها لاحقًا كـ"أسلحة ذكية". -
التغطية الأخلاقية المزيفة
– الادعاء بأن القصف "دقيق" و"ذكي"، رغم أن النتائج الحقيقية هي قتل الأطفال والنساء وتدمير البيوت.
لا يوجد أي نظام ذكاء اصطناعي في العالم – حتى الآن – يضمن دقة 100% في تصنيف الأشخاص أو فهم السياقات.
استخدامه للقتل بناءً على توقعات رقمية يعني أن الاحتلال يستبدل المحاكمة بالبرمجة… والحقيقة بالخوارزمية.
🔥 نظام "Lavender".. الذكاء الاصطناعي الذي يقتل المدنيين في غزة!
كشفت تقارير موثوقة من داخل إسرائيل، نشرها موقع [+972 Magazine] و[The Guardian]، عن استخدام جيش الاحتلال لنظام ذكاء اصطناعي يُدعى "Lavender" في حربه على غزة.
🔍 ما هو Lavender؟ هو برنامج يستخدم الذكاء الاصطناعي لتحديد "الأهداف البشرية"، بناءً على تحليل بيانات مثل المكالمات، مواقع الهواتف، الحسابات الرقمية، وغيرها. الهدف المُعلن هو "تصفية عناصر المقاومة"، لكن الواقع كان أكثر فظاعة.
⚠️ ما الخطر؟
- يعتمد على خوارزميات غير دقيقة.
- يُنفذ عمليات قتل بناءً على توصيات آلية دون تحقق بشري حقيقي.
- يسمح بقتل المدنيين مع هدف واحد، حيث تقبل إسرائيل بقتل 15-20 مدنيًا مع كل ضربة إذا تم رصد عنصر مشتبه به داخل منزل.
💣 النتيجة؟
- آلاف المدنيين تم استهدافهم وقتلهم بناءً على قرارات من خوارزمية!
- بدون محاكمة، بدون دليل، فقط "تحليل بيانات".
- أداة للقتل الجماعي بموافقة "ذكاء اصطناعي".
📢 هذا ليس مجرد خطأ تقني… بل جريمة حرب بتقنية متطورة، تُستخدم لإبادة شعب بالكامل دون محاسبة.
🧩 مصادر موثوقة:
✅ انشر التوعية.
📌 شارك هذا المنشور، ليعلم الناس أن العدوان لا يُدار فقط بالقنابل… بل بخوارزميات القتل الجماعي!
🟥 أولًا: المسؤول الأساسي المباشر
🔻 الكيان الصهيوني (الاحتلال الإسرائيلي)
- هو المنفذ الأول لاستخدام الذكاء الاصطناعي في عمليات الإبادة في غزة.
- يُشرف مباشرة على تطوير أدوات الحرب الرقمية بالتعاون مع وحدات:
- 8200 (استخبارات إلكترونية)
- 9900 (تحليل بيانات وصور)
- سلاح الجو ووزارة الدفاع الإسرائيلية
- يسعى لجعل غزة حقل تجارب حربي حي لتطوير أدواته.
📌 السبب: تنفيذ أهدافه الصهيونية في تهجير الفلسطينيين وتفريغ الأرض، بأقل تكلفة وأكثر تغطية دعائية ممكنة تحت شعار "الذكاء الاصطناعي الدقيق".
🟧 ثانيًا: الداعمون الرئيسيون (غير المباشرين)
1. 🔵 الولايات المتحدة الأمريكية
- تقدم التمويل، السلاح، التكنولوجيا، الحماية السياسية والدبلوماسية.
- شركات أمريكية مثل Palantir وGoogle وAmazon تورطت في دعم تقنيات الاحتلال من خلال صفقات "Project Nimbus".
🎯 السبب: حماية مصالحها في المنطقة، دعم "حليفها المتقدم تكنولوجيًا"، وممارسة الهيمنة العالمية عبر أدوات الذكاء الاصطناعي.
2. 🔵 شركات التكنولوجيا العالمية
- مثل: Google – Microsoft – Amazon – IBM
- بعضها يشارك مباشرة في تطوير خوارزميات تحليل البيانات، أو يقدم خدمات سحابية Cloud تستخدمها إسرائيل في تحليل الأهداف.
🎯 السبب: الربح المادي، وتجريب تقنيات جديدة في بيئة حقيقية – على حساب الدم الفلسطيني.
3. 🔵 أنظمة عربية متواطئة (بصمتها أو بتطبيعها)
- تسكت عن المجازر وتطبّع مع الاحتلال، مما يُفسر كضوء أخضر لاستمرار الإبادة.
- بعضها يستخدم نفس الأنظمة التجسسية ضد شعوبها (مثل برنامج بيغاسوس الذي طوّرته إسرائيل).
🎯 السبب: الحفاظ على أنظمتهم السياسية، والتقرب من الولايات المتحدة وإسرائيل.
🟩 ثالثًا: الأسباب الكبرى لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الحرب على غزة
-
✅ تقليل الاعتماد على البشر في القتل=> أي أن القتل يتم بخوارزميات "محايدة"، في الظاهر.
-
✅ إخفاء المسؤولية
=> إذا سئلوا عن قصف بيت مدني، يقولون: "الذكاء الاصطناعي هو من حدد الهدف". -
✅ تحقيق مكاسب تجارية
=> بيع "أنظمة قتل ذكية" مجرّبة في غزة لدول أخرى. -
✅ إرهاب الشعوب بالقوة الرقمية
=> إرسال رسالة لكل من يعارضهم: "سنراك ونقصفك حتى من خلال جوالك".
🔚 خلاصة مهمة:
الاحتلال الإسرائيلي هو الجهة الأولى التي تنفذ هذه الجرائم،
والولايات المتحدة وشركات التكنولوجيا العالمية هم أكبر الداعمين،
والأنظمة المتخاذلة تسكت أو تشارك بالتطبيع.
التقنيات المدمجة في الهاتف نفسه:
🔹 1. نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)
- هو التقنية الأساسية لتحديد موقع الهاتف بدقة.
- تستخدمه التطبيقات مثل: خرائط Google، خدمات التوصيل، أو التطبيقات الأمنية.
- يمكن أن يعمل حتى بدون إنترنت (باستخدام الأقمار الصناعية).
- الدقة قد تصل إلى عدة أمتار.
✅ مثال: تطبيق خرائط Google يُحدد موقعك بدقة على الخريطة من خلال GPS.
🔹 2. شبكات الواي فاي Wi-Fi
- حتى بدون اتصال فعلي بالإنترنت، الهاتف يبحث باستمرار عن الشبكات القريبة.
- هذه الإشارات يمكن أن تُستخدم لتحديد الموقع بدقة، خصوصًا في الأماكن المغلقة.
- بعض الجهات تجمع معلومات عن مواقع نقاط الواي فاي وربطها بمواقع جغرافية.
⚠️ تحذير: هذا يعني أن حتى إيقاف GPS لا يمنع التتبع تمامًا إن لم توقف الواي فاي.
🔹 3. إشارات شبكات الجوال (Cell Tower Triangulation)
- الهاتف يتصل دائمًا بأقرب برج اتصال (البرج الخليوي).
- عبر 3 أبراج أو أكثر، يمكن تحديد الموقع التقريبي للهاتف (ضمن دائرة قطرها عدة مئات من الأمتار).
- تستخدمها شركات الاتصالات والجهات الأمنية.
🔹 4. البلوتوث Bluetooth & BLE
- البلوتوث منخفض الطاقة (BLE) يمكن أن يُستخدم لتتبعك في الأماكن العامة مثل المولات أو المحطات.
- بعض المتاجر والمباني تضع "منارات بلوتوث" تلتقط هاتفك دون علمك.
🎯 بعض التطبيقات تستخدم البلوتوث لجمع بيانات الموقع دون تصريح صريح.
🔹 5. التطبيقات المثبتة على الهاتف
- كثير من التطبيقات تطلب إذن الوصول إلى الموقع حتى لو لم تكن بحاجة له.
- يمكن بيع هذه البيانات لشركات تسويق أو أطراف خارجية.
- بعض البرمجيات الخبيثة تقوم بالتجسس فعليًا على تحركاتك.
❗ مثال: تطبيقات الطقس أو الخلفيات التي تطلب إذن "الموقع الدقيق".
🛡️ كيف تحمي نفسك؟
- أوقف خدمات الموقع (GPS) عند عدم الحاجة.
- امنع التطبيقات من الوصول إلى موقعك من الإعدادات.
- استخدم وضع "الطيران" إن أردت عزل الهاتف مؤقتًا.
- لا تُثبت تطبيقات من مصادر غير موثوقة.
- استخدم جدار حماية (Firewall) أو تطبيقات حماية الخصوصية.
- افصل الواي فاي والبلوتوث إن لم تكن بحاجتهما.
🟩 أولًا: على هواتف أندرويد
1. إيقاف GPS (خدمة الموقع):
- ادخل على "الإعدادات".
- اختر "الموقع".
- أوقف الزر بالكامل إذا كنت لا تحتاجه، أو اجعله "أثناء استخدام التطبيق فقط".
2. راجع أذونات التطبيقات:
- من "الإعدادات" > "الخصوصية" > "مدير الأذونات" > "الموقع".
- سترى قائمة بالتطبيقات التي تستخدم موقعك.
- امنع أي تطبيق لا يحتاج فعلًا لهذه المعلومة.
3. أوقف سجل المواقع في حساب Google:
- افتح تطبيق Google > اضغط على صورتك > "البيانات والخصوصية".
- اختر "سجل المواقع" > ثم "إيقاف".
4. أوقف البحث الذكي عن Wi-Fi وBluetooth:
- من "الإعدادات" > "الموقع" > "خدمات الموقع".
- أوقف الخيارين "البحث عن Wi-Fi" و"البحث عن Bluetooth".
5. استخدم وضع الطيران عند الحاجة:
- يفصل جميع الشبكات (مفيدة في الأماكن الخاصة)، ولكن لن تستقبل مكالمات أو رسائل أثناءه.
🟦 ثانيًا: على هواتف آيفون (iOS)
1. تعطيل خدمات الموقع:
- افتح "الإعدادات" > "الخصوصية" > "خدمات الموقع".
- أوقفها من الأعلى أو خصص لكل تطبيق.
2. تحكم في أذونات كل تطبيق:
- في نفس القائمة، انزل لأسفل وعدل إعدادات كل تطبيق (أبدًا – أثناء الاستخدام فقط – دائمًا).
3. أوقف تتبع الموقع من النظام نفسه:
- من "خدمات الموقع" > "خدمات النظام".
- أوقف خيارات مثل "الإعلانات حسب الموقع"، "المواقع المهمة"، و"التحسينات".
4. تحقق من إعدادات iCloud:
- "الإعدادات" > اسمك > iCloud > "Find My iPhone".
- يمكنك إيقافها لمنع التتبع من خلال Apple ID.
🛡️ نصائح إضافية للحماية:
- لا تثبّت تطبيقات غير معروفة تطلب إذن الوصول للموقع.
- استخدم متصفحًا يحمي الخصوصية مثل Brave أو Firefox Focus.
- لا تشارك موقعك في تطبيقات التواصل إلا للضرورة القصوى.
🟦 الخلاصة:
الذكاء الاصطناعي – الذي أُنشئ لرفاهية البشرية – صار أداة طيعة في يد نظام استيطاني مجرم، يستخدمه لقتل العُزَّل وتدمير الأحياء.
السكوت عن هذه الجرائم، أو وصفها بأنها "عمليات دقيقة"، يُعد تواطؤًا أخلاقيًا لا يغتفر.
🔗 المصادر الموثوقة:
- تقرير موقع +972 Magazine
- تقارير منظمة العفو الدولية – Amnesty
- مقال The Guardian – "AI used in Israel’s Gaza campaign raises legal and ethical concerns"
- منظمة Human Rights Watch – www.hrw.org
🟫 الكلمات المفتاحية:
الذكاء الاصطناعي – غزة – الاحتلال – جرائم الحرب – الطائرات المسيرة – النظام الصهيوني – خوارزميات القتل – الإبادة الجماعية – فلسطين – العدو الإسرائيلي
🟩 ختامًا: تبرّع لأهل غزة وكن سببًا في نجاتهم
قال رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم:
"المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته" [رواه البخاري].
يمكنك التبرع عبر الروابط التالية الموثوقة:
تعليقات
إرسال تعليق
اكتب تعليقك و أي استفسارات لتعم الفائدة